1. توفر الخبر والدراية الاجتماعية والسياسية لدى مراكز الاستطلاع عبر استقطاب النخب المثقفة التي تحظى بالاحترام والتقدير العلمي والاجتماعي والسياسي
2. الوضوح والشفافية في التمويل لهذة المراكز التي تتعامل مع مفاصل المجتمع الداخلية
3. اتباع المنهج العلمي المتعارف علية دولياً والذي تتناوله الكثير من الكتب والابحاث بالنقد والمتواصل لتطويره بوصفه احد فروع علوم الاجتماع المتغيرة حسب الزمن والبيئة والمجتمع
4. الحرص على الموضوعية والحياد النسبي في تناول التحليل بعيداً عن الاسقاطات المسبقة التي تستخدم الاستطلاعات لترويج افكارها وتدعيمها كما يحصل في كثير من الاحيان والحرص على اللجوء الى منهج تحليلي يتمتع بالدقة النسبية والحساسية في تناول المفردات والمتغيرات والاتجاهات العامة وأن لا يلجأ للتعميم لتمرير افكاره واتجاهاتة
5. أهمية اختيار التوقيت والوسيلة المناسبة وعدم استغلال العواطف الجماهيرية اللحظية التي لاتعبر بالضرورة عن رؤية وقناعة راسخة او اتجاهات اجتماعية حقيقة في التعاطي مع السئلة او الحدث
6. اختيار الوسائل الاكثر فاعلية في تحقيق الهدف بالتصرف الدقيق النسبي على المزاج الشعبي العام ازاء هذة القضية او تلك خصوصاً في ظل تنامي اللجوء الى الوسائل الاقل كلفة والاسرع والاكثر رواجاُ اليوم عبر الانترنيت والهاتف والاذاعة والتلفزيون وهي استطلاعات لاتحظى بمنهجية كافية للتعبير عن الرأي العام
7. العمل على تنويع بين العينات العشوائية والعينات المستهدفة بين البحث واصحاب المصالح المرتطبة بالقضية المستطلع عنها او الاطراف المتضررة منها او غير ذلك من التصنيفات الاجتماعية و السياسية وذلك بهدف تقدير التفاوت بين المزاج العام ومزاج النخب والفئات التي تتأثر وتؤثر بموضوع البحث اكثر من غيرها
2. الوضوح والشفافية في التمويل لهذة المراكز التي تتعامل مع مفاصل المجتمع الداخلية
3. اتباع المنهج العلمي المتعارف علية دولياً والذي تتناوله الكثير من الكتب والابحاث بالنقد والمتواصل لتطويره بوصفه احد فروع علوم الاجتماع المتغيرة حسب الزمن والبيئة والمجتمع
4. الحرص على الموضوعية والحياد النسبي في تناول التحليل بعيداً عن الاسقاطات المسبقة التي تستخدم الاستطلاعات لترويج افكارها وتدعيمها كما يحصل في كثير من الاحيان والحرص على اللجوء الى منهج تحليلي يتمتع بالدقة النسبية والحساسية في تناول المفردات والمتغيرات والاتجاهات العامة وأن لا يلجأ للتعميم لتمرير افكاره واتجاهاتة
5. أهمية اختيار التوقيت والوسيلة المناسبة وعدم استغلال العواطف الجماهيرية اللحظية التي لاتعبر بالضرورة عن رؤية وقناعة راسخة او اتجاهات اجتماعية حقيقة في التعاطي مع السئلة او الحدث
6. اختيار الوسائل الاكثر فاعلية في تحقيق الهدف بالتصرف الدقيق النسبي على المزاج الشعبي العام ازاء هذة القضية او تلك خصوصاً في ظل تنامي اللجوء الى الوسائل الاقل كلفة والاسرع والاكثر رواجاُ اليوم عبر الانترنيت والهاتف والاذاعة والتلفزيون وهي استطلاعات لاتحظى بمنهجية كافية للتعبير عن الرأي العام
7. العمل على تنويع بين العينات العشوائية والعينات المستهدفة بين البحث واصحاب المصالح المرتطبة بالقضية المستطلع عنها او الاطراف المتضررة منها او غير ذلك من التصنيفات الاجتماعية و السياسية وذلك بهدف تقدير التفاوت بين المزاج العام ومزاج النخب والفئات التي تتأثر وتؤثر بموضوع البحث اكثر من غيرها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق